هناك عدة أسباب محتملة لظهور سواد الرقبة. من بينها:
1- احتكاك الجلد: يمكن أن يتسبب احتكاك الجلد المتكرر بين العنق والملابس أو القلادات في تهيج الجلد وتصبغه مع مرور الوقت.
2- تصبغ الجلد: يمكن أن يكون السواد في منطقة الرقبة ناتجًا عن زيادة في إنتاج الميلانين في الجلد، وهو ما يسمى بتصبغ الجلد. قد تكون هناك عوامل وراثية أو هرمونية أو جينية تسهم في ذلك.
3- العوامل البيئية: التعرض المطول لأشعة الشمس بدون حماية قد يؤدي إلى تصبغ الجلد وسواد الرقبة. كما يمكن أن تسهم التلوث البيئي واستخدام المستحضرات الكيميائية القاسية في تفاقم السواد.
4- مشاكل صحية أخرى: قد يكون السواد في منطقة الرقبة ناتجًا عن بعض المشاكل الصحية مثل السمنة المفرطة، واضطرابات الهرمونات مثل متلازمة تكيس المبايض، أو السكري. قد تؤدي هذه المشاكل الصحية إلى تغيرات في لون الجلد.
لعلاج سواد الرقبة، يمكن اتباع الإجراءات التالية:
الحفاظ على نظافة الرقبة وتنظيفها بانتظام.
تجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس عند الخروج في فترات النهار الحارة.
استخدام مرطبات الجلد لترطيب الرقبة.
تجنب استخدام المستحضرات الكيميائية القاسية أو العطور القوية في المنطقة.
الاعتناء بالتغذية السليمة وشرب الكثير من الماء للحفاظ على صحة الجلد.