غادر الاطباء غرفة الاستقبال في مشفى في تشيلي تملئ وجوههم الدهشة بعد رؤيتهم فتاة في العشرين من عمرها وهي تبكي دموع من دم!
يارتزا اوليفا بدات حالتها الغريبة من نوعها اواخر الشهر الماضي وهي الآن تدمع عينيها الدم عدة مرات في اليوم
اوليفا التي تعيش في بورانكوي تشيلي تقول ان الالم لا يوصف جراء الدموع
عندما زارت الطبيب وبعد تشخيص حالتها لم يوصف علاجا لها فقط عادت مع قطرات عيون مطهرة
والداها اللذان لم يستطيعا ارسالها الى مشفى خاص لتلقي العلاج عند طبيب تخصصي قاما بطلب المساعدة من الاصدقاء والجيران لتوفير التكاليف ليتمكنوا من تغطية علاج ابنتهم المريضة
بعض الخبراء يعتقدون بان اوليفا تعاني من حالة تسمى بـ هيملاكريا وتعتبر حالتها نادرة نوعا ما لكثافة الدموع
هيملاكريا هي حالة تؤشر نحو مرض خطير وتعزى الى ارتفاع متسويات الهرمونات لدى الاناث
وكان فتى في الخامسة عشرة من عمره قد شُخص بالهميلاكريا في عام 2009م بعد بكاءه دموعا من دم ثلاث مرات يوميا
يقول كالفيون انمان من ولاية تنسيي في امريكا انه لم يشعر بآلام الى ان بدات الدموع بالنزول وكان احيانا لا يشعر حتى بنزولها ولكنه كان يعاني آلام شديدة جراء ذلك
ظهر كاليفون هو وامه في برنامج متلفز لطلب المساعدة من اكبر شريحة ممكنة ولكن دون جدوي
في الحقيقة انها حالة غريبة جدا تستدعي البحث من قبل المجتمع الطبي حيث انه لا يعرف بها الا القليل من الناس ولا يسعنا الا ان نقول الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثير من خلقه
يارتزا اوليفا بدات حالتها الغريبة من نوعها اواخر الشهر الماضي وهي الآن تدمع عينيها الدم عدة مرات في اليوم
اوليفا التي تعيش في بورانكوي تشيلي تقول ان الالم لا يوصف جراء الدموع
عندما زارت الطبيب وبعد تشخيص حالتها لم يوصف علاجا لها فقط عادت مع قطرات عيون مطهرة
والداها اللذان لم يستطيعا ارسالها الى مشفى خاص لتلقي العلاج عند طبيب تخصصي قاما بطلب المساعدة من الاصدقاء والجيران لتوفير التكاليف ليتمكنوا من تغطية علاج ابنتهم المريضة
بعض الخبراء يعتقدون بان اوليفا تعاني من حالة تسمى بـ هيملاكريا وتعتبر حالتها نادرة نوعا ما لكثافة الدموع
هيملاكريا هي حالة تؤشر نحو مرض خطير وتعزى الى ارتفاع متسويات الهرمونات لدى الاناث
وكان فتى في الخامسة عشرة من عمره قد شُخص بالهميلاكريا في عام 2009م بعد بكاءه دموعا من دم ثلاث مرات يوميا
يقول كالفيون انمان من ولاية تنسيي في امريكا انه لم يشعر بآلام الى ان بدات الدموع بالنزول وكان احيانا لا يشعر حتى بنزولها ولكنه كان يعاني آلام شديدة جراء ذلك
ظهر كاليفون هو وامه في برنامج متلفز لطلب المساعدة من اكبر شريحة ممكنة ولكن دون جدوي
في الحقيقة انها حالة غريبة جدا تستدعي البحث من قبل المجتمع الطبي حيث انه لا يعرف بها الا القليل من الناس ولا يسعنا الا ان نقول الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثير من خلقه